"كل يوم هو فرصة للوقوف بجانب شخص ما والمساعدة في تغيير مسار حياته. وهذا الإحساس بالهدف هو ما يدفعني."
مدير الحالة العلاجية
كثيرًا ما يُسألوننا: "كيف تعملون مع المهاجرين في مثل هذه الأوقات الصعبة؟ الحقيقة هي: الأمر ليس سهلاً.
مع تغير سياسات الهجرة وتزايد حالة عدم اليقين، يشعر العديد من عملاء AsylumWorks بالقلق على مستقبلهم بل ويخشون مغادرة منازلهم - على الرغم من اتباعهم لقانون الهجرة الأمريكي. هذه التحديات تثقل كاهل موظفينا.
ومع ذلك، يظهر فريقنا - يومًا بعد يوم - لدعم عملائهم. لذا طرحنا عليهم سؤالاً بسيطاً: أين تجدين الأمل؟ إليك ما شاركوه:
"في اجتماعات فريقنا، نخصص وقتاً للحديث عن مشاعرنا. يساعدني التحدث عن الأمر مع أعضاء الفريق الآخرين على الشعور بأنني لست وحدي ويذكرني بأننا جميعاً في هذا الأمر معاً."
"يقول بعض الناس أن هذا العمل يجب أن يكون محزنًا للغاية. لكن بالنسبة لي، إنه عكس ذلك. أشعر بالأمل لأنني أكون حول أشخاص يجدون حلولاً لعملائنا. نحن أشخاص "يستطيعون"، وهذا يلهمني."
"أجد الأمل في الأشخاص الذين نخدمهم. يخبرني العملاء عن كل ما مروا به، وبطريقة ما يتمكنون من الجلوس أمامي بابتسامة على وجوههم. أغادر تلك الاجتماعات وأنا مليء بالإعجاب بمدى قوتهم."
"أشعر بالأمل عندما أسمع أن أحد موكليّ قد مُنح حق اللجوء. فهذا يذكرني بأنه لا يزال هناك أناس طيبون يناضلون من أجل حقوقهم."
"يمنحني المتطوعون الأمل. على مدى الأسابيع القليلة الماضية، أذهلني عدد الأشخاص الذين تواصلوا معي للمساعدة. وعلى الرغم من كل ما يحدث، إلا أنهم لا يزالون يرغبون في تقديم المساعدة لمجتمعهم - وهذا أمر مذهل. حتى لو اختفت الوظائف أو التمويل، فإن الشغف لا يختفي أبداً."
"أرى الأمل في التعاون - عندما نجمع أفكارنا معاً لدعم عملائنا وإيجاد الخير في كل موقف. إن إبداعنا هو ما يمنحني الأمل."
"كل يوم هو فرصة للوقوف بجانب شخص ما والمساعدة في تغيير مسار حياته. وهذا الإحساس بالهدف هو ما يدفعني."
"يذكرني متبرعونا أنه حتى في الأوقات المضطربة، فإن التعاطف يدوم حتى في الأوقات المضطربة. فدعمهم يثبت أننا لسنا وحدنا - وأن هناك أشخاصاً ما زالوا يؤمنون بمساعدة الآخرين".
تتخلل هذه التأملات حقيقة واحدة بسيطة: الأمل موجود في بعضنا البعض. حتى في أصعب اللحظات، يواصل فريقنا إيجاد أسباب للأمل. فنحن نضحك معًا، ونعتمد على بعضنا البعض، ونشهد كل يوم علامات تقدم صغيرة لكنها قوية. إن التحديات التي نواجهها حقيقية، ولكن المجتمع الذي بنيناه لمواجهتها معاً.
1718 شارع كونيتيكت 1718 شمال غرب
الجناح 300
واشنطن العاصمة 20009
حسب الموعد فقط
1718 كونيتيكت أفينيو، شمال غرب، الجناح 300
واشنطن العاصمة 20009
1718 كونيتيكت أفينيو، شمال غرب، الجناح 300
واشنطن العاصمة 20009
حسب الموعد فقط
© 2025 AsylumWorks, Inc.
مسجل 501 (ج) (3). عين: 81-3205931-3205931